5 Tips about التربية الإيجابية للاطفال You Can Use Today
5 Tips about التربية الإيجابية للاطفال You Can Use Today
Blog Article
الكلمات لها قوة وقد تترك أثراً نفسياً عميقاً لا يقل عن الضربات الجسدية، تجنب استخدام تعبيرات مثل (غبي) أو (تصرفك طفولي) عند التعامل مع طفلك، فالكلمات يمكن أن تظل محفورة في ذاكرته وتؤثر على شخصيته مدى الحياة.
من المهم معاقبة ابنك لكسر القواعد. لكن كن حذرًا بشأن الطريقة التي تختارها للقيام بذلك.
تُعد التربية الايجابية في الإسلام منهجاً متكاملاً يقوم على أسس دينية ونفسية تهدف إلى بناء شخصية الطفل بشكل صحي وسليم، يتجلى ذلك في عدة معايير وأدوات تعزز من دور الأهل في تربية أبنائهم وفقاً لما أُشير إليه في السيرة النبوية والقرآن الكريم:
وتضيف أنها بدأت تطلب منه بأن يمتثل لأوامرها، لكنه يتجاهلها، ومع ذلك فهي تكرر الأوامر وتتابع ذلك لتذكيره باستمرار حتى يقوم بالتنفيذ.
الشرق الأوسط العالم الرأي الاقتصاد ثقافة وفنون صحة وعلوم تكنولوجيا يوميات الشرق الرياضة في العمق فيديو بودكاست ألعاب المزيد
ومع ذلك، التربية الإيجابية ليست فقط حول تجنب العقاب. بل يتعلق الأمر بتقديم إشادة وتشجيع صادقين عندما يتصرف الأطفال بطرق إيجابية.
كما أنها تغذي احترام الذات والإبداع والقدرة على التعايش مع الآخرين.
يولد الأطفال بالعديد من الاختلافات في شخصياتهم وقدراتهم وتفضيلاتهم. فكلما فهمنا تفرد أطفالنا، أصبحنا قادرين على مساعدتهم واختيار الوسيلة التربية الإيجابية للاطفال الأنسب للتعامل معهم.
بالنسبة لتوقيت النوم والأكل، تقدم الكتاب نصائح عملية حول كيفية تشجيع الأطفال على اتباع جدول زمني صحي.
هذا شيء يخطئ فيه معظم الآباء. إذا كنت تتوقع من ابنك أن يحترمك ويحترم قراراتك ، فعليك أولاً أن تحترم قراراتهم.
بالاستعانة بالتواصل الإيجابي، يمكن للوالدين بناء علاقة ثقة مع أطفالهم.
فكروا مع أطفالكم في كيفية تجنب مثل هذه المشاكل في المستقبل (مثل وضع جدول أو إيجاد حلول أخرى لتمضية الوقت).
يساعد هذا في تعليم الأطفال كيفية التعبير عن مشاعرهم بطرق صحية.
قد يكون من الصعب تحويل الأمور إلى الإيجابية عندما يتعلق الأمر بالأطفال، وخاصةً العنيدين منهم والذين يحبون التواصل والتعبير عن ذاتهم بالصراخ، ولكن على الأهل أن يعرفوا التربية الإيجابية للاطفال أنّ التصرف السلبي الذي يقوم به الطفل ناتجٌ عن حاجة عاطفية، أو فكرية، أو جسدية، أو روحانية، وأنه يلتجئ إلى أهله حتى يحصل عليها، وعليهم في هذه الحالة محاولة فهم حاجات الطفل، ومحاولة تعليمه على طرق تنفيس غضبٍ إيجابية أخرى.[٣]